بين عبدالرحمن ووالده عيدروس وعلاقتهم الغريبة بإندونيسيا، والأثر الباقي على محمد بعد أن أُطلق النار عليه، إلى وفاء وحياتها بين عائلتين. في هذه الحلقة، ثلاثة قصص عن ناس فقدوا شيء لم يستطيعوا إيجاده.

في حلقة جديدة من سوالف بزنس، استضفنا الشريك المؤسس لمنصة «رين» للعملات الرقمية، عبدالله المعيقل. دفع شغف عبدالله بالتقنية والعملات للتخلي عن دراسة هندسة البترول في أميركا، والتفرغ لدراسة علوم الحاسب بجامعة الأمير سلطان في السعودية. بدايةً، تناولنا خلفية عبدالله والأثر الذي خلفته فيه دراسته في الخارج، وكيف غيّره شغفه للتقنية والعملات وجعله يتوجه لتأسيس منصة «رين» لتداول العملات الرقمية. سألنا عبدالله عن تعريف البتكوين، ولم قرر الاستثمار فيه من دون العملات الرقمية الأخرى، وعن شبكة «البلوك تشين» وحمايتها لعملات البتكوين الخاصة بك. كما سألناه عن رحلة تأسيس منصة «رين»، وهي ‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏أول منصة مُرخصة لتداول العملات الرقمية في الشرق الأوسط. كما سألناه عن شركائه الثلاثة، وكيف تعرف عليهم، ومحاولاته الفاشلة في الحصول على ترخيص لتشغيل هذه المنصة في السعودية. ثم كيف انتهى به المطاف في اجتماع دام ثلاث ساعات بمصرف البحرين المركزي، ليقنعهم بجدوى تأسيس الشركة هناك. حدثنا عبدالله المعيقل عن الصعوبات وأبرز المشاكل التي تواجههم إلى الآن، وعن حجب بعض البنوك لحساباتهم وتذبذب سعر البتكوين الذي يجعل ا

هناك لحظات وقرارات مفصلية في حياة كل شركة. اليوم، ثمانية تعيش هذه اللحظة، وهذه الحلقة عن قصّة هذا القرار.

سولفنا في هذه الحلقة مع عبدالرحمن أبومالح، مؤسس «شركة ثمانية» ورئيسها التنفيذي. هذه الحلقة مختلفة وتأتي بالتزامن مع الإعلان عن استحواذ شركة ثمانية من قبل المجموعة السعودية للأبحاث والإعلام. تحدثنا مع ضيفنا بدايةً عن خبر الاستحواذ وتفاصيله. ثم سألناه عن سبب رفضه فكرة الاستثمار في ثمانية بالأصل، ولماذا تبدل رأيه حول الفكرة مؤخرًا. وما التغييرات التي ستطرأ على نظام عمل ثمانية بعد هذا الاستحواذ، وما التغييرات التي نتوقع رؤيتها في الفترة القريبة. بعدها عدنا مع عبدالرحمن أبومالح إلى بداية ثمانية في 2016، وكيف تطورت منتجاتها في الأعوام اللاحقة. ومتى بدأت ثمانية تدر أرباحًا، وكم تبلغ أرباحها سنويًا؟ ثم تحدثنا عن المنافسة في قطاع صناعة المحتوى، وكيف ستنعش تجربة الاستحواذ السوق. وما التقاطعات التي تجمع ثمانية بالجهات الصحفية القائمة. كل هذه الأسئلة وأكثر يُجيب عنها ضيفنا عبدالرحمن أبومالح، إضافًة إلى حديثه عن رؤيته حول مستقبل ثمانية، ووجهة تركيزها في المرحلة المقبلة.

تحاول لما رباح في هذه الحلقة من بودكاست «أصوات» رواية قصَّة حاولت عبثًا أن ترويها مرارًا في السابق. حين اختفى والدُها من حياتها تمامًا لمدّة عشر سنوات، لاحقها سؤال واحد: «لماذا؟» فعلقتْ مع السؤال وإجاباته المتخيَّلة وغير المنطقية. ولكن حين عاد، بإلحاحٍ منها، وبرغبةٍ خجولة منه، قرّرت أن تسأله بنفسها، فهذه الحلقة نتاجُ تسجيلاتٍ على مدارِ سنة مع والدها تحاوره فيها وتستكشف علاقتها معه.

في هذه الحلقة من بودكاست بُكرة، نستضيف البروفسورة ماجدة أبو داغر لنتذكر سويًّا ما نسبته 30% من الكائنات المتوقع انقراضها حتى عام 2050. ولنتذكر أننا نعيش في نظام هش لا يستبعد انهياره إن استمرينا في أنماط الاستهلاك الخانقة لنظامنا البيئي. كما نناقش في ظل جائحة كورونا كيف يرتبط التنوع البيولوجي بانتشار الأمراض والأوبئة. عام 1992 أقامت منظمة الأمم المتحدة اجتماعًا للتحذير من مخاطر الاستمرار بتهديد التنوع البيولوجي. ونتج عن هذا الاجتماع إطلاق «اتفاقية ريو» في البرازيل. ورغم حضور خطاب حفظ التنوع البيولوجي عالميًا منذ السبعينيات، لم تع الدول الأطراف أهميته إلا حينما تأثرت اقتصاديًا. في الحقيقة، لم ينتبه البشر إلا حديثًا لتأثيرهم على الغطاء الحيوي نتيجة الصيد الجائر. فقبل 400 سنة، كان الإنسان يستكشف الجُزر ويستعمرها ويعتاش على الصيد. لكنه أدرك أهمية التنوع البيئي بعدما شهد تعثّر بعض الدول اقتصاديًا بسبب تناقص الموارد البيئية. قد يبعث التنوع البيولوجي البحري شيئًا من التفاؤل. فبعدما ساد اعتقاد بانعدام الحياة في أعماق المحيطات لغياب الضوء كمقوم حياة أساسي، تكشف الدراسات الأخيرة عن أكثر من 4

تدرسين وتتعبين وتتخرجين، ثم في المقابلة الوظيفية الأولى يُقال لك، ودون قراءة سيرتك: «معليش بسألك، منقبة؟»