Musisz być zalogowany żeby oznaczyć odcinki jako obejrzane. Zaloguj Się albo zarejestruj się.
Sezon 2
الحلقة #١ تبدأ الحلقة بوصول خبر اطلاق الرصاص على حسن البنا إلى الملك الفاروق، و يطلب الملك تبليغه بخبر وفاة حسن البنا في حالة حدوث ذلك. ينتظر رئيس الوزراء (ابراهيم عبد الهادي) خبر وفاة
.. show full overview
الحلقة #١ تبدأ الحلقة بوصول خبر اطلاق الرصاص على حسن البنا إلى الملك الفاروق، و يطلب الملك تبليغه بخبر وفاة حسن البنا في حالة حدوث ذلك. ينتظر رئيس الوزراء (ابراهيم عبد الهادي) خبر وفاة حسن البنا في مكتبه، و يتناقش مع احد القيادات (عمار) في قتل حسن البنا، حيث يرى ان قتل حسن البنا أشبه بقطع رأس الأفعى. تنتشر حالة من الغضب وسط المعتقلين من جماعة الإخوان بسبب مقتل حسن البنا، و يرون من وجهة نظرهم، ان يجب قتل (ابراهيم عبدالهادي) كرد على قتل الحكومة لحسن البنا. في نفس الوقت تقوم مجموعة من شباب جماعة الإخوان المسلمين بالتخطيط لإغتيال رئيس الوزراء (ابراهيم عبد الهادي) رداً على قتل حسن البنا. يوزع بعض شباب جماعة الإخوان منشورات على الناس ضد حكومة الملك بسبب مقتل حسن البنا. يجتمع رئيس الوزراء (ابراهيم عبدالهادي) برئيس مجلس النواب، و يطلب منه ان يقابل الملك و يطلب منه عدم الخروج من القصر الملكي بسبب إستهداف جماعة الإخوان له. يتصل المستشار (حسن الهضيبي) بالأستاذ (منير الدالا) وكيل النيابة و يطلب منه ان يزوره. يذهب (منير الدالا) ليلتقي بالشيخ ( احمد البارودي) ليتسفسر منه عن المستشار (حسن الهضيبي) قبل ان يزوره. يجتمع الملك (فاروق) برئيس الوزراء و رئيس مجلس النواب، يستمع إلى طلبهم، و لكنه يرفض الطلب و يتعجب من عدم
تجتمع (زينب الغزالي) بنساء الجماعة، تتحدث عن مقتل (حسن البنا) بحزن، و تقاطعها السكرتيرة لتخبرها بمجئ (منير الدالا)، الذي آتى ليعطيها مبلغ من المال لتوزعه على اهالي الإخوان المحبوسين في
.. show full overview
تجتمع (زينب الغزالي) بنساء الجماعة، تتحدث عن مقتل (حسن البنا) بحزن، و تقاطعها السكرتيرة لتخبرها بمجئ (منير الدالا)، الذي آتى ليعطيها مبلغ من المال لتوزعه على اهالي الإخوان المحبوسين في السجون. تخرج (زينب الغزالي) تتحدث مرة أخرى مع نساء الجماعة و تخبرهم عما اصابها و هي في سن صغير من حروق و إصابات في جسدها بسبب إندلاع حريق في منزل العائلة. يلعب الملك البلياردو في القصر، يدخل عليه احد العاملين بالحاشية الملكية يخبره بمجئ (علي ماهر)، فيأمر بدخوله لأنه مل من اللعب منفرداً. يتحدث (علي ماهر) مع الملك في موضوع الإخوان المسلمين، حيث يرى من وجهة نظره أن الملك لابد ان يكسب الجماعة فب صفه حتى يقف امام المعارضة و حزب (الوفد) تتحرك مجموعة من شباب الجماعة لإغتيال رئيس الوزراء في منطقة المعادي، و لكن المحاولة تفشل بسبب إستهدافهم للشخص الخطأ وهو رئيس مجلس النواب، و ايضاً بسبب نزوله اسفل السيارة حتى لا يصاب بمكروه. يقع احد المنفذين للعملية تحت قبض ايدي رجال الشرطة و يتم ترحيله لقسم مصر القديمة. ينفعل رئيس الوزراء على الموجودين في مكتبه بسبب ما حدث من محاولة اغتيال لرئيس النواب، و يصاب بالإرتباك عندما يعلم انه الشخص المقصود بهذه العملية و ليس رئيس مجلس النواب. يذهب رئيس الوزراء لقسم مصر القديمة، ويطلب من الضباط
يجتمع رئيس الوزراء (ابراهيم عبدالهادي) برئيس اركان الجيش (عثمان المهدي)، و يخبره بإختراق الجماعة للجيش والشرطة، و رئيس الأركان يرفض كل ما يقوله رئيس الوزراء مؤكداً ان الجيش غير مخترق من
.. show full overview
يجتمع رئيس الوزراء (ابراهيم عبدالهادي) برئيس اركان الجيش (عثمان المهدي)، و يخبره بإختراق الجماعة للجيش والشرطة، و رئيس الأركان يرفض كل ما يقوله رئيس الوزراء مؤكداً ان الجيش غير مخترق من الجماعة، فقرر رئيس الوزراء ان يثبت له ذلك، امر رئيس الوزراء سكرتيره (الدماطي) بأن يدخل الضابط (جمال عبدالناصر) إلى مكتبه، يدخل (جمال) و يبدأ رئيس الوزراء التحقيق معه امام رئيس الأركان، يرفض (جمال) كل ما يقوله رئيس الوزراء من إتهامات له مؤكداً أنه ضابط جيش و لايستطيع أن يقوم بأخطار ضد مصلحة الوطن، لم يستطع رئيس الوزراء ان يثبت تهمة على (جمال عبدالناصر) و كل ما أمر به هو تفتيش بيته بدقة، ثم امره بالإنصراف. يدخل (منير الدالا) و اخو زوجته (حسن العشماوي) إلى البيت في توتر بعد علمهم بخبر القبض على الخلية بالكامل، مما زاد من توتر زوجة (منير) و خوفها. يستعجب رئيس الوزراء من سباب الجماعة له و للحكومة و الملك في مطلع شهر رمضان، ثم يجلس مع سكرتيره (الدماطي) و يتحدث معه لي هذا الأمر بالإضافة إلى تعجبه من مهاجمة شيوخ المساجد له في الخطب، يخبره (الدماطي) بأنه تحدث مع وكيل اول وزارة الأوقاف، الذي قال له آية قرأنية ضد جماعة الإخوان المسلمين، مما جعلت رئيس الوزراء يفرح بهذه الآية و طلب من سكرتيره ان يبلغ وكيل وزارة الأوقاف بضرورة نش
يركب (حسن العشماوي) السيارة مع (منير الدالا) و الشيخ (احمد الباغوري) و يتحدث معهم بإستهزاء عن حديثه مع صديقه (جمال عبد الناصر)، فيرى (الباغوري) انه لابد ان يساعد (جمال) لأن الشيخ (حسن
.. show full overview
يركب (حسن العشماوي) السيارة مع (منير الدالا) و الشيخ (احمد الباغوري) و يتحدث معهم بإستهزاء عن حديثه مع صديقه (جمال عبد الناصر)، فيرى (الباغوري) انه لابد ان يساعد (جمال) لأن الشيخ (حسن البنا) كان يتوسم فيه خيراً، فيرى (حسن) انه يعقد جلسة بين الضابط( عبدالرحمن عبدالرؤوف) و (جمال عبدالناصر) ليفهم منه كل شئ عن موضوع الإنقلاب. يأمر رئيس الوزراء بالإفراج عن بعد الإخوان المعتقلين في السجون، فتصب الفرحة في منزل (زينب الغزالي) قبل إجتماعها بنساء الجماعة، و تحدثهم عن كيف تركت جماعة (هدى شعراوي) و انضمت للإخوان المسلمين، فتحدثت عن زيارة حسن البنا لها و كيف اقنعها بالانضمام إليهم. يجلس المفرج عنهم من الجماعة في منزل (منير الدالا) و يقرروا ان يخوضوا انتخابات البرلمان. يجلس رئيس الوزراء (سري باشا) مع الملك في القصر، و يشيد الملك بقرارات رئيس الوزراء، وطلب منه( سري باشا) ان يخترع قانون "من اين لك هذا" حتى يحاسب كل من سرق الشعب، وسأله الملك عن رأيه في انتخابات البرلمان القادمة فأجاب انه يريدها ان تكون متوازنة. خسر الإخوان الإنتخابات و لم يحصلوا على كرسي واحد، و الأغلبية كانت لحزب الوفد، مما جعل الملك ينفعل و يغضب. اصبح (مصطفى النحاس) هو رئيس الوزراء الجديد الذي اختاره البرلمان، واعترض الملك في الحديث معه عن تعيين (طه
يسير الشيخ (الدراز) مع زوج ابنته الشيخ (احمد الباغوري) في مبنى الأزهر، و يتحدث معه في امر توليه منصب مرشد الجماعة بأمر ملكي، ولكن الشيخ (احمد) يرفض المنصب بسبب وجود اكثر من ١٠ اشخاص
.. show full overview
يسير الشيخ (الدراز) مع زوج ابنته الشيخ (احمد الباغوري) في مبنى الأزهر، و يتحدث معه في امر توليه منصب مرشد الجماعة بأمر ملكي، ولكن الشيخ (احمد) يرفض المنصب بسبب وجود اكثر من ١٠ اشخاص يتنافسون على المنصب داخل الجماعة. يجتمع مجموعة من الجماعة بداخل مكتبة، يرأسهم (صالح العشماوي) وكيل الجماعة، يتحدثون عن مستقبل الجماعة، وهو عرض عدة مطالب على الوزارة، و إذا تم رفضها تتقدم الجماعة بنفس المطالب للملك، و إذا تم رفضها ايضاً ستبدأ الحرب بين الجماعة و الحكومة و الملك، فمن يوافق على مطالبهم سيحصل على الدعم من الجماعة ضد الآخر، و استقروا على إرسال (مصطفى مؤمن)، احد شباب الجماعة في الذهاب إلى وزير الداخلية ليقدم له هذه الطلبات. يذهب (مصطفى مؤمن) لوزير الداخلية (فؤاد سراج الدين) في مكتبه و يعرض عليه المطالب، لكن وزير الداخلية يرد عليه بأنه ليس لديه مانع في عودة نشاط الجماعة و لكن بشرط تغيير اسمها إلى جماعة (النهضة الإسلامية) او ينتظروا حتى ترفع الأحكام العرفية، وان ينتظروا حكم القضاء في عودة مقراتهم و اموالهم مرة أخرى. يغضب (صالح العشماوي) و ينفعل على الشيخ( احمد الباغوري) و بعض أعضاء الجماعة داخل منزله، بسبب موقف وزير الداخلية و موقف (مصطفى مؤمن)، حيث انه يشعر بموافقة (مصطفى) على مطالب وزير الداخلية، و يقرر ام
بعد ان قنع (جمال عبدالناصر) التنظيم بإنضمام (انور السادات) لهم، تحدث معهم عن طلب مساندة (سيد قطب) لهم في كتاباته سواء نجحوا او فشلوا، لأنه رجل مفكر قوي. يذهب (جمال عبدالناصر) لسيد قطب في
.. show full overview
بعد ان قنع (جمال عبدالناصر) التنظيم بإنضمام (انور السادات) لهم، تحدث معهم عن طلب مساندة (سيد قطب) لهم في كتاباته سواء نجحوا او فشلوا، لأنه رجل مفكر قوي. يذهب (جمال عبدالناصر) لسيد قطب في منزله، و يصارحه بما سيقوم به التنظيم و يطلب دعمه لهم. وافق (سيد قطب) على الدعم بعد ان سأل (جمال عبدالناصر) عدة اسئلة، ثم طلب منه (جمال) ان يأتي ببعض الزملاء في الزيارة القادمة. يجتمع (منير الدالا) ببعض اعضاء مكتب الإرشاد و معه الشيخ (احمد الباغوري) ليحددوا المرشد القادم، ولكن الأمر يفشل بسبب إختلاف وجهات النظر، فيقرر (منير) ان يكون المرشد من خارج الجماعة، و الأصلح لهذا المنصب هو المستشار (حسن الهضيبي). يتفق (منير الدالا) و (حسن العشماوي) و الشيخ (احمد الباغوري) مع (زينب الغزالي) على توالي (الهضيبي) منصب مرشد الجماعة، و ذلك بعد ان اقنعها الشيخ (الباغوري) بأنه رجل المرحلة. يحدث انقسامات داخل الجماعة بسبب تعيين (الهضيبي) مرشدا لهم، و ينفعل (عبدالرحمن السندي) على المجتمع بهم بسبب ذلك الأمر، مدعيا انها مؤامرة على الجماعة. يذهب (سالم باشا) للملك و هو يصطتد البط، و يتحدث معه الملك في امر تولي (الهضيبي) المنصب بعد رفض الشيخ (الباغوري) و يبدي الموافقة. يتصل الديوان الملكي بالمستشار (الهضيبي) يبلغه بأن الملك يريد مقابلته في صباح اليو
يحذر الضباط الأحرار (جمال عبدالناصر) من الإخوان، لأن موقفهم دائم التغير، و في نفس اللحظة يتلقى (جمال) مكالمة من (حسن العشماوي) يطلب منه المقابلة للتحدث معه في موضوع التنظيم. يزور (حسن
.. show full overview
يحذر الضباط الأحرار (جمال عبدالناصر) من الإخوان، لأن موقفهم دائم التغير، و في نفس اللحظة يتلقى (جمال) مكالمة من (حسن العشماوي) يطلب منه المقابلة للتحدث معه في موضوع التنظيم. يزور (حسن العشماوي) المستشار (الهضيبي) في منزله، يأخذ برأيه في موضوع الضباط الأحرار، و يخبره بأن يخبر (جمال عبدالناصر) بأن الجماعة ستدعمه و لكن بشروط. يجلس (جمال عبدالناصر) مع (منير الدالا) و (حسن العشماوي) و احد اعضاء الجماعة في منزل (منير)، يسمع منهم مطالب المرشد (الهضيبي) حتى تدعم الجماعة التنظيم، و لكن يرفض جمال إقصاء الشيوعيين، لأن الحركة ستكون قومية و يجب ان ينضم لها كل فئات الشعب، و لا ينظروا إلى الدين و الأفكار السياسية، و عندما يكون هناك شريعة محددة سيتبعها التنظيم. يجتمع (صالح العشماوي) ب (عبدالرحمن السندي) و (عبدالرحمن البنا) و غيرهم، ليتحدثوا في امر المرشد (الهضيبي)، حيث يرون انه لا يصلح لقيادة الجماعة و لابد ان يتخلصوا منهم. يذهب (جمال عبدالناصر) و (عبدالحكيم عامر) إلى سيد قطب، يأخذون برأيه في موضوع دعم الإخوان، فيطلب منه بعد نجاح الإنقلاب ان يتخلص من جميع الأحزاب و يتبقى حزب واحد يرأسه التنظيم، ولكن (جمال) كان رافض للفكرة، لأن التنظيم سيحصل على دعم من المفكرين و الكتاب و الفنانين، ولا يصح ان يتعدى على افكارهم السياس
يطلب (الهضيبي) من السائق ان يحضر نفسه في وقت متأخر حتى ينزل مصر، وذلك بعد خروج الملك من مصر، و ذلك ليستعد لتهنئة الضباط الأحرار على نجاحهم، و إرسال بيان التدعيم لهم للصحف. يجلس المرشد
.. show full overview
يطلب (الهضيبي) من السائق ان يحضر نفسه في وقت متأخر حتى ينزل مصر، وذلك بعد خروج الملك من مصر، و ذلك ليستعد لتهنئة الضباط الأحرار على نجاحهم، و إرسال بيان التدعيم لهم للصحف. يجلس المرشد (الهضيبي) مع مكتب الإرشاد ليجهز معهم البيان الذي ستصدره الجماعة في الصحف، ثم طلب من (حسن العشماوي) ان يجهز مقابلة بينه و بين (جمال عبدالناصر) في منزل احد اعضاء مكتب الإرشاد، لأن كل منهم سيرفض الذهاب للأخر. يقابل (جمال عبدالناصر) (سيد قطب) في مكتبه، يهنئه (سيد قطب) بنجاح الثورة، ثم يطلب من جمال ان يسير في طريق الثورة، وهو عدم مراعاة القانون و الدستور و الحريات من اجل نجاح الثورة، فلا مانع من موت المئات و الألاف من اجل ان يعيش الملايين. يذهب (جمال عبدالناصر) للمقابلة في منزل احد اعضاء مكتب الإرشاد، يتناولون الطعام ثم يبدأون الحديث عن مطالب الجماعة. يرفض (جمال) طلبات المرشد، والتي هي فرض الحجاب على نساء مصر، فكيف يطلب هذا الأمر و ابنة المرشد ليس محجبة، و رفض ايضاً غلق المسارح و السينمات، و قال انه من الممكن تشكيل رقابة على الأعمال الفنية للحفاظ على الأخلاق و لكن لا يستطيع ان يقف امام 25 مليون مواطن. يركب (الهضيبي) سيارته مع احد اعضاء التنظيم الخاص، يتحدثون عن حواره مع (جمال عبدالناصر)، الذي وصفه (الهضيبي) بالوقاحة، و يأمر ا
يجلس (سيد قطب) غاضباً في حديقة منزله، يحدث زوجته عن رفض الجيش توليه منصب وزير المعارف، و أنه سينتقم منهم بطريقته. يذهب (حسن العشماوي) و (منير الدالا) إلى مكتب (جمال عبدالناصر)، و يجلسوا
.. show full overview
يجلس (سيد قطب) غاضباً في حديقة منزله، يحدث زوجته عن رفض الجيش توليه منصب وزير المعارف، و أنه سينتقم منهم بطريقته. يذهب (حسن العشماوي) و (منير الدالا) إلى مكتب (جمال عبدالناصر)، و يجلسوا معه هو و (عبدالحكيم عامر) و (صلاح سالم)، يوبخهم جمال بسبب قرارات المرشد الغريبة، و عدم خبرتهم لتولي المناصب الوزارية، و يرفض (جمال) مطالب المرشد. يجلس الشيخ (الباغوري) مع (جمال عبدالناصر)، و يبلغه جمال بأنه سيكون وزيراً للأوقاف، و ذلك بعد ترشيح المرشد له، ولكن المرشد تراجع في قراره. يجتمع المرشد بمكتب الإرشاد، و يبلغهم برفض الإخوان تولي اي منصب وزاري، لأنهم لن يكون لهم دور و انهم سوف يصبحون مجرد وجهة. يجلس اللواء (محمد نجيب) مع الضباط الأحرار، يتحدث معهم عن الوزارة الجديدة، و يرفض (نجيب) رتبة الفريق، لأنه يرى انه ليس لها داعي، و يسأل (جمال عبدالناصر) عن وجود الإخوان في الوزارة الجديدة. يذهب الشيخ (احمد الباغوري) و يؤدي القسم ليصبح وزيراً للأوقاف دون علم الجماعة. تسود حالة من الغضب داخل مكتب الإرشاد بسبب موقف (الباغوري)، ثم يطلب المرشد منهم أن يأتوا به حتى إذا كان في ساعة متأخرة. يجلس الشيخ (الباغوري) مع المرشد في منتصف الليل، ثم يجعله المرشد يكتب إستقالته من الجماعة، و يقول له ان تصرفه هو تصرف شخصي، يحاول (الباغوري) ان
يرفض (سيد قطب) في إجتماعه مع الضباط الأحرار حل جماعة الإخوان المسلمين، مشيراً إلى دورها في مساندة الثورة، ثم يطرح تصور لأعمال الحكومة القادمة، ولكن طلب (عبدالحكيم عامر) تأجيل هذا التصور
.. show full overview
يرفض (سيد قطب) في إجتماعه مع الضباط الأحرار حل جماعة الإخوان المسلمين، مشيراً إلى دورها في مساندة الثورة، ثم يطرح تصور لأعمال الحكومة القادمة، ولكن طلب (عبدالحكيم عامر) تأجيل هذا التصور بسخرية، فغضب (قطب). يسخر (عبدالناصر) و (عبدالحكيم عامر) و معهم احد الضباط و هم نازلين إلى الشارع من مقر القيادة، و يبلغ الضابط (عبدالناصر)، بأن (قطب) ماسوني، و هناك ما يؤكد كلامه، فطلب (عبدالناصر) المستندات التي تؤكد ذلك. يجلس (الهضيبي) في منزله و معه اعضاء مكتب الإرشاد وسط فرحة عارمة، بسبب رفض مجلس قيادة الثورة حل الجماعة، و اخذوا يشيدوا بموقف (سيد قطب)، ثم اتت مكالمة من مستشار السفير الإنجليزي إلى (الهضيبي ) يهنئه، و يلمح للتفاوض معه في موضوع جلاء الإنجليز عن مصر، ثم يطلب (الهضيبي) من (حسن العشماوي) ان يحدد مقابلة مع (عبدالناصر) لجس نبضه حول هذا الموضوع. يستقبل (عبدالناصر) (حسن العشماوي) و (منير الدالا) و احد الضباط وهو عضو في الجماعة، يتحدثون معه في مسألة انهم شركاء في حكم مصر، سخر (عبدالناصر) من هذا الأمر و كانت المقابلة و الحديث جافين للغاية. يتصل (الدالا) ب(الهضيبي) يبلغه بما حدث في المقابلة مع (عبدالناصر)، ثم رد المرشد عليه بأن المعاملة يجب ان تكون بالمثل. يأمر (الهضيبي) بمقابلة (محمد خميس حميدة) في المسجد بعد صلاة ا
يقابل (عبدالناصر) (السندي) في مكتبه، يخبره بأنه سيكون مؤيد له في حالة حدوث إنقسام داخل الجماعة، وانه لابد أن يختار البلد بدلاً من الجماعة. يجلس (قطب) في بيته مع (زينب الغزالي)، تطلب منه
.. show full overview
يقابل (عبدالناصر) (السندي) في مكتبه، يخبره بأنه سيكون مؤيد له في حالة حدوث إنقسام داخل الجماعة، وانه لابد أن يختار البلد بدلاً من الجماعة. يجلس (قطب) في بيته مع (زينب الغزالي)، تطلب منه الإنضمام إلى الجماعة، و ان يترك الضباط الأحرار. ينتظر (حسن العشماوي) و الشيخ (سيد) و (محمد خميس حميدة) في صالة الإنتظار الخاصة بمكتب (عبدالناصر)، و ملوا من الإنتظار. يدخل (زكريا محي الدين) على (عبدالناصر) مكتبه، و يسأله (عبدالناصر) عن التنظيمات السرية للإخوان داخل الجيش و البوليس و انهم لابد يسيطروا على هذه الأوضاع، فيخبره (زكريا) بأنهم حاولوا تجنيد بعض الضباط الأحرار مثل (سامي شرف) و لكنهم فشلوا. يخرج (عبدالناصر) و (زكريا محي الدين) و (صلاح نصر)، على المنتظرين في الصالة، يتحدثون معهم بحدة و تهديد، و انهم لابد ان يوقفوا التنظيمات المرجودة في الجيش و الشرطة. يجتمع المرشد بأعضاء مكتب الإرشاد، و يبدي اندهاشه من موقف (عبدالناصر) بسبب وجود تنظيمات للإخوان داخل الجيش و الشرطة، ثم يطلب من الأعضاء الإستهزاء بالثورة و مجلس قيادتها. يجتمع عدد من اعضاء التنظيم السري المؤيدين للمرشد و من ضمنهم(محمود عبداللطيف)، يطلب منهم المحامي صاحب المكان و رئيس خليتهم، الإستهزاء بالثورة و مؤيدينها، و يجب ان يردوا بقوة في حالة إستفزازهم. يذهب
يجتمع المرشد بمكتب الإرشاد، ليبلغهم بفصل بعض اعضاء الجماعة و على رأسهم(عبدالرحمن السندي). يهجم اعضاء التنظيم الخاص و المؤيدين ل(السندي) على مقرات الإخوان يحتلونها، و يهجمون على بيت
.. show full overview
يجتمع المرشد بمكتب الإرشاد، ليبلغهم بفصل بعض اعضاء الجماعة و على رأسهم(عبدالرحمن السندي). يهجم اعضاء التنظيم الخاص و المؤيدين ل(السندي) على مقرات الإخوان يحتلونها، و يهجمون على بيت المرشد، و يطلبوا منه ان يكتب إستقالته تحت التهديد. يتصل (صلاح شادي) بكل رؤساء خلايا الإخوان المؤيدين للمرشد، يطلب منهم الدعم و الذهاب للحرب ضد جيش (السندي) في جميع المقرات. تذهب الكتائب المؤيدة للمرشد، تحرر المقرات من جيش (السندي)، يفكر (عبدالناصر) كيف يخرج من هذه الأزمة، و يخبر (زكريا محي الدين) ان (منير الدالا) اتصل به و طلب منه التدخل. يتصل (عبدالناصر) ب(السندي)، يطلب منه خروج مؤيدينه من بيت المرشد، وانه يجب ان يحافظ معه على الأمن العام للبلاد. يعطي (زكريا محي الدين) صورة ل(عبدالناصر) بها مقابلة بين (محمود) زوج ابنة المرشد و احد مستشارين السفارة الأمريكية، تدل على مفاوضات الإخوان مع الأمريكان. تفرح (زينب الغزالي) بهزيمة جيش (السندي) و عودة المقرات مرة اخرى. يذهب المرشد إلى مكتبه وسط فرحة عارمة و تأييد من مؤيديه. يجتمع المرشد باعضاء مكتب الإرشاد، يبلغهم بفصل مجموعة اخرى من الإخوان على رأسهم (صالح العشماوي)، و لكن قال احد الأعضاء ان عزل (العشماوي) فيه مشكلة، لأنه يملك رخصة مجلة الجماعة، فيقول المرشد انه لا يريد هذه المج
تحقق المخابرات العامة مع صاحب الفيلا، التي يجتمع بها الإخوان بالإنجليز، و بعض الضغط عليه، يعترف بتفاصيل هذه المقابلات. يقابل المرشد (حسن العشماوي) بالقرب من نهر النيل، يبلغه بأن المواجهة
.. show full overview
تحقق المخابرات العامة مع صاحب الفيلا، التي يجتمع بها الإخوان بالإنجليز، و بعض الضغط عليه، يعترف بتفاصيل هذه المقابلات. يقابل المرشد (حسن العشماوي) بالقرب من نهر النيل، يبلغه بأن المواجهة كانت في الخفاء و الأن اصبحت في العلن مع مجلس قيادة الثورة، ويطلب منه ان يخبر الإخوان بأن يكونوا مسلحين في إحتفالات الجامعة. تحدث معركة بين مؤيدين الثورة و انصار الإخوان في الحرم الجامعي. يقرر مجلس قيادة الثورة بحل جماعة الإخوان المسلمين بعد احداث العنف التي حدثت في الحرم الجامعي. يتم إعتقال مرشد الإخوان و اعضاء مكتب الإرشاد و بعض الناس المنتمين للجماعة و يتم نقلهم لسجن حربي. تتصل (زينب الغزالي) ب (سيد قطب)، و يخبرها بأنه يكتب مقال ناري ضد جماعة الثورة، و سيكون جاهز قبل مطلع النهار يتم إهانة المرشد من مأمور السجن، و يأمر المأمور بإرتداء البدلة الزرقاء مثل باقي المساجين. يفرح (السندي) و معه أعضاء الجماعة المفصولين منها، و يقررون ان يقفوا في صف (عبدالناصر) ضد (محمد نجيب)، إذا حدث بينهم نزاع على الحكم. يقابل (محمد نجيب) مدير مكتبه في المنزل، و يشور عليه مدير مكتبه بعزل (عبدالناصر) و مجلس قيادة الثورة. يخبر مأمور السجن المرشد، بأنه سيتم نقله إلى سجن مدني. يصل (محمد نجيب) إلى مكتبه، و يندهش من عدم وصول اعضاء مجلس قياد
يقابل المرشد احد الوزراء في مكتب المأمور، و قد آتى الوزير ليتفاوض معه ليفرجوا عنه هو و المعتقلين. يرجع المرشد لأعضاء مكتب الإرشاد في مكتبة السجن، و يتفق معهم على مطالبهم. يبلغ المرشد
.. show full overview
يقابل المرشد احد الوزراء في مكتب المأمور، و قد آتى الوزير ليتفاوض معه ليفرجوا عنه هو و المعتقلين. يرجع المرشد لأعضاء مكتب الإرشاد في مكتبة السجن، و يتفق معهم على مطالبهم. يبلغ المرشد الوزير بمطالب الإخوان، و هي الإفراج عنهم و عودة نشاط الجماعة و اموالها المصادرة و مقراتها، و اعتذار مجلس قيادة الثورة لهم. يجتمع (عبدالناصر) ب(السندي) في مكتبه، و يتناقش معه فيما يفعله الإخوان، فيطلب منه (السندي) ان يتعامل معهم بمكر. يعطي (سيد قطب) ندوة في منزله لبعض اعضاء الجماعة، ثم يجلس مع شاب اسمه (علي عشماوي) في مكتبه، يتحدث معه و يسأله عن حياته الشخصية و عن عمله. يجتمع (عبدالناصر) بالشيخ(الباغوري) و اعضاء من مجلس قيادة الثورة، و يتوصلون لقبول مطالب المرشد. يخرج المرشد و الإخوان المعتقلين من السجون. يدخل (عبدالقادر عودة) مكتبه في حالة من الإنكسار، ثم يبكي بسبب ضربه بالحذاء من احد الضباط في السجن امام مدير مكتبه. يحاول (محمد نجيب) ان يتصل بالمرشد ليهنئه على خروج من السجن، ولكن لم يستطع الوصول إليه بسبب مقابلة المرشد مع (عبدالناصر). يدعو (قطب) (كمال السنانيري) إلى منزله ليتناولوا وجبة الغداء، و يستفسر (قطب) منه عن (علي عشماوي) و نشاطه الجهادي مع الجماعة. يزور الخواجة (فيكتور) اليهودي محل (علي عشماوي)، و يغضب (علي) من معا
يخبر المرشد مكتب الإرشاد، بأنه سيسافر لأداء العمرة وتوجيه الشكر لملك السعودية على الجهود التي بذلها للإفراج عن الجماعة، و سيسافر ايضاً للشام لبحث اوضاع الجماعة هناك. يجتمع مجلس قيادة
.. show full overview
يخبر المرشد مكتب الإرشاد، بأنه سيسافر لأداء العمرة وتوجيه الشكر لملك السعودية على الجهود التي بذلها للإفراج عن الجماعة، و سيسافر ايضاً للشام لبحث اوضاع الجماعة هناك. يجتمع مجلس قيادة الثورة برئاسة (محمد نجيب)، و يتفقوا على عدة قرارات وهي عودة الأحزاب و إنشاء إنتخابات للجمعية التأسيسية للدستور، و حل مجلس قيادة الثورة، ثم يخرج(عبدالناصر) من الإجتماع منفعلا. ينزل الناس في مظاهرات ضد (محمد نجيب) و القرارات الأخيرة. يتصل (سيد قطب) ب(زينب الغزالي)، يطلب منها و هو في حالة غضب، ان يتحرك الإخوان، لأن كل ما يحدث في هذا الوقت هو فخ من (عبدالناصر) للجماعة و (محمد نجيب)، ولكن تخبره بأن المرشد أمر بالإبتعاد عن هذه المعركة. يستمع (محمد نجيب) و مدير مكتبه لقرار مجلس قيادة الثورة في الراديو، وهو الرجوع عن القرارات الأخيرة دون علمه. يجتمع عدد من مكتب الإرشاد و الإخوان يتناولون الغداء، و يعرض (هنداوي دوير) فكرة إغتيال (عبدالناصر)، فيرحب الجميع بها. يذهب احد شباب الإخوان ل(علي عشماوي) و (محي هلال) المحل، يأخذ منهم أسلحة. يجلس بعض اعضاء التنظيم الخاص، يفكرون في كيفية إغتيال (عبدالناصر). يأمر (عبدالناصر) (سامي شرف) بأن يتصل ب(سيد قطب)، يبلغه بأنهم صعايدة و من بلد واحدة، و ان يكف عما يكتبه، ثم يدخل مكتبه. يدخل (سامي شرف) عل
يجتمع قيادات جماعة الإخوان في منزل المرشد و معهم (سيد قطب)، ينتظرون وصوله من السفر، و يتحدث (ابراهيم الطيب) احد قيادات الإخوان مع (زينب الغزالي)، يطلب منها مساعدة نساء الجماعة في توصيل
.. show full overview
يجتمع قيادات جماعة الإخوان في منزل المرشد و معهم (سيد قطب)، ينتظرون وصوله من السفر، و يتحدث (ابراهيم الطيب) احد قيادات الإخوان مع (زينب الغزالي)، يطلب منها مساعدة نساء الجماعة في توصيل الرسائل و السلاح لأعضاء الجماعة. يصل المرشد إلى المنزل و يرحب به الجظيع، ثم يستقبل إتصال من الرئيس (محمد نجيب)، يطمئن فيه على صحته، و يخبره انه مؤيد لهم. يجتمع المرشد ب(سيد قطب) و اعضاء الجماعة، يتحدث معهم في امر إغتيال (عبدالناصر) و يستفسر عن ترتيبات الموضوع. يتدرب (محمود عبداللطيف) على إطلاق النار في إحدى الأراضي الزراعية. يسافر (حسن العشماوي) إلى الأسكندرية و يؤجر فيلا بإسم مستعار. يتصل (محمود عبداللطيف) ب(هنداوي دوير) يطلب منه ان ينفذ العملية اثناء إحتفال المنشية في الأسكندرية. يذهب (محمود عبداللطيف) إلى مكتب (عبدالقادر عودة)، يأخذ منه المسدس و الطلقات. يسافر (محمود عبداللطيف) إلى الأسكندرية و ينزل في غرفة في فندق حتى المساء. يختبئ (محمود عبداللطيف) وسط الجمهور، اثناء خطاب عبدالناصر، و ينتظر (عودة) و (هنداوي) في مكتبهم حتى يأتي الخبر. يطلق (محمود عبداللطيف) الرصاص على (عبدالناصر) و لكن لم يصيب الهدف، و يتم القبض عليه. يعترف (محمود عبداللطيف) في تحقيقات النيابة على (هنداوي دوير)، و تأمر النيابة بالقبض على (هنداوي) و لك
يدخل (سامي شرف) على (عبدالناصر) مكتبه، يبلغه برسالة من المرشد و رسالة من (عبدالقادر عودة)، رسالة المرشد يبرر بها سر هروبه وهو انه كان معتكف و لم يكن لديه علم بمحاولة إغتياله، و رسالة
.. show full overview
يدخل (سامي شرف) على (عبدالناصر) مكتبه، يبلغه برسالة من المرشد و رسالة من (عبدالقادر عودة)، رسالة المرشد يبرر بها سر هروبه وهو انه كان معتكف و لم يكن لديه علم بمحاولة إغتياله، و رسالة (عودة) وهي ان الإخوان سيسلمون اسلحتهم و يكتفوا بدور الدعوة فقط، فأمر (عبدالناصر) بإرسال هذه الرسالة للنيابة، كدليل على محاولة إغتياله. يحقق رئيس النيابة مع (سيد قطب)، و ينفي (قطب) جميع الإتهامات. يحقق رئيس النيابة مع نقيب طيار الذي كان مسؤول عن محاولة تفجير طائرة (عبدالناصر) الفاشلة، و يعترف عن المشتركين معه. يقوم (صلاح سالم) بمؤتمر صحفي، يشرح فيه محاولة اغتيال (جمال عبدالناصر) و يتحدث عن الجناة. يقوم (محمد حسنين هيكل) بحوار صحفي مع المرشد في السجن، ثم يبكي المرشد مدعيا ان الجيش قتل اسرته، فيتصل مأمور السجن بمنزل المرشد و يتأكد من كذب المرشد، ثم يأتي إتصال للمأمور يخبروه بالقبض على (ابراهيم الطيب). يحقق رئيس النيابة مع (ابراهيم الطيب)، و يعترف (الطيب) بإشتراك المرشد و الرئيس (محمد نجيب) في محاولة الإغتيال، ثم يعترف على مكان (يوسف طلعت). تذهب القوات و تقبض على (يوسف طلعت) و بحيازته اسلحة ثقيلة. يصدر مجلس قيادة الثورة بيان بإنشاء محكمة ثورية للإخوان عاجلة، يصدر فيها الحكم في ٤٨ ساعة كأقصى وقت. يذهب (عبدالحكيم عامر) و احد ضباط
يجتمع الرئيس (جمال عبدالناصر) بمجلس قيادة الثورة، و يناقش معهم امر تخفيف العقوبات ضد الجماعة فيقوم (جمال سالم) و يضع مسدسه في رأس الرئيس من الخلف، ثم يهدأ بعد ان يهدئه الشيخ (الباغوري)،
.. show full overview
يجتمع الرئيس (جمال عبدالناصر) بمجلس قيادة الثورة، و يناقش معهم امر تخفيف العقوبات ضد الجماعة فيقوم (جمال سالم) و يضع مسدسه في رأس الرئيس من الخلف، ثم يهدأ بعد ان يهدئه الشيخ (الباغوري)، و يبرر تصرفه بأنه اقام المحكمة و اقام العدل، و اصدر العقوبات نتيجة لأفعال الجماعة، فقدر الرئيس تصرفه و سامحه. يتم نقل المرشد لسجن الواحات، و يعامل معاملة طيبة طبقاً للوائح و القوانين. يأتي احد الأشخاص لمنزل (حسن العشماوي)، يبلغ اخته بأنه بحاجة للمال للهرب خارج البلاد. يهرب (حسن العشماوي) على مركب متجهة للسودان. يصدر حكم ضد (سيد قطب) بالحبس ١٥ عاماً، و يعامل معاملة حسن طول مدته بالأمر. يرفض مأمور السجن خروج الضابط (عبدالباسط البنا) مع المساجين الإخوان اثناء تكسيرهم للحجارة، لأن شقيق حسن البنا، و من الممكن ان يهرب المساجين. تأتي إشارة للمأمور بدخول أخوات (قطب) للسجن لزيارته. يطلب(قطب) من أخواته في الزيارة ان يحضروا له عدة كتب. يقابل شقيق البنا الضابط (قطب)، و يجلس معه، و يتحدث معه عن تنظيم يقوم به عدد من الضباط، يريدون منه قلب نظام الحكم و يطلب من (قطب) الدعم، ولكنه يرفض. يقابل (علي عشماوي) احد اعضاء الجماعة، في منزله في الريف، و يبلغه بأنه يعد باقي شباب الجماعة، للوقوف ضد (عبدالناصر)، يدربهم على إستخدام السلاح و إطلاق
يأمم (جمال عبدالناصر) قناة السويس، و تتعرض محافظة القناة للحرب من العدوان الثلاثي. تخطب (زينب الغزالي) في نساء الإخوان، و تشبه (عبدالناصر) بفرعون، حتى يأتي لها خبر الإفراج عن المرشد بسبب
.. show full overview
يأمم (جمال عبدالناصر) قناة السويس، و تتعرض محافظة القناة للحرب من العدوان الثلاثي. تخطب (زينب الغزالي) في نساء الإخوان، و تشبه (عبدالناصر) بفرعون، حتى يأتي لها خبر الإفراج عن المرشد بسبب ظروفه الصحية. يدخل سجين جديد مع (سيد قطب) مستشفى السجن يدعى (محمد يوسف الهواش)، يرحب به (قطب) جداً. تزور (زينب الغزالي) المرشد في منزله، تشكو له مما يفعله (عبدالناصر) في الإخوان، و يستفسر منها عن (سيد قطب) و احواله، و يقول لها بأنه مستقبل الجماعة. يتدرب مجموعة (علي عشماوي) على البحر في بلطيم، و لكنهم بعد ان قابلوا شباب اغراب عنهم بالصدفة، بالرغم من ان هؤلاء الشباب إخوان ايضاً. يتم نقل الأومباشي (اسماعيل الفيومي) إلى الحرس الجمهوري، و ذلك لمهارته في استخدام الأسلحة النارية. فرح الشيخ (نصر) احد اعضاء الجماعة بتعيين (الفيومي) في هذا المكان، لأنه سيكون من السهل ان يصطاد (جمال عبدالناصر). يذهب الشيخ(نصر) ل(زينب الغزالي)، يبلغها بتعيين (اسماعيل الفيومي) في الحرس الجمهوري. يبلغ (الهواش) (سيد قطب)، بأنه رأى في الحلم ان سيدنا يوسف ارسل له رسالة، موجودة في سورة يوسف، و هذه الرسالة جعلت (قطب) يفسر بأن المجتمع و الحكومة اصبحوا كفرة. يتدرب (الفيومي) مع زملائه في الحرس الجمهوري في معسكر التدريب. يتقابل (احمد عبدالجليل) احد اعضاء خلية (ع
تجتمع خلية الشيخ (عبدالفتاح اسماعيل) بخلية (علي عشماوي)، و يتفقوا على ان يكونوا جبهة واحدة. يسأل المأمور احد المساجين، عن الحد الكتاب، الذي يقرأ له (سيد قطب)، فيجيه المسجون بأنه كاتب
.. show full overview
تجتمع خلية الشيخ (عبدالفتاح اسماعيل) بخلية (علي عشماوي)، و يتفقوا على ان يكونوا جبهة واحدة. يسأل المأمور احد المساجين، عن الحد الكتاب، الذي يقرأ له (سيد قطب)، فيجيه المسجون بأنه كاتب باكستاني و يستمد فكره من حسن البنا و فكر الإخوان. يرسل (سيد قطب) كتاباته ل(زينب الغزالي) عن طريق أخواته. يذهب (عبدالفتاح اسماعيل) و (علي عشماوي) إلى مكتب (زينب الغزالي)، يتحدثون معها عن جبهتم و عن تخطيطهم لإغتيال (جمال عبدالناصر). تذهب (زينب الغزالي) إلى المرشد في منزله، تخبره بكتابات (قطب) و هي عن تصحيح مسار الإخوان، و تحدثه ايضاً عن (اسماعيل الفيومي) و عن مكانه الجديد، فيطلب منها توخي الحذر في تصرفاته حتى لا تكون نهاية الإخوان، كما ابلغته بخلية (علي عشماوي) و (عبدالفتاح اسماعيل)، فطلب منها ان يدبروا امرهم ثم يرى ما هو في صالح الجماعة. يدخل (عبدالناصر) القصر الجمهوري، و يعطي له (اسماعيل الفيومي) التحية العسكرية. يجتمع (علي عشماوي) و رفقائه بخلية (عبدالفتاح اسماعيل) في منزل احد اعضاء الخلية، و يتفقوا على التدريب و تدبير امورهم، ثم التفكير في كيفية تنفيذ عملية الإغتيال، فيوافق الجميع على هذا الرأي، ثم يتعاهدون واضعين ايديهم على المصحف.
يقابل المرشد زوجة (منير الدالا) في منزله، و يطلب منها ان تبلغ (زينب الغزالي) بموافقته على كتابات (سيد قطب). تقابل (زينب الغزالي) (عبدالفتاح اسماعيل) في مكتبها، تسأله عن من هو قائد
.. show full overview
يقابل المرشد زوجة (منير الدالا) في منزله، و يطلب منها ان تبلغ (زينب الغزالي) بموافقته على كتابات (سيد قطب). تقابل (زينب الغزالي) (عبدالفتاح اسماعيل) في مكتبها، تسأله عن من هو قائد التنظيم، فيخبرها ان كل فرد في التنظيم قائد في إختصاصاته، و تعطيه نسخة من كتابات (سيد قطب). يحدث انقسامات داخل الجماعة في السجون بسبب كتابات (قطب) بين مؤيدين و معارضين لها. يجلس (قطب) مرتقبا اراء الجماعة في السجون في كتاباته. يقرأ (عبدالناصر) تقرير وزارة الداخلية عن نشاط الجماعة في السجون، و يتحدث مع (سامي شرف) عن (قطب)، و عن المخاطر التي من الممكن ان يواجهوها بسبب فكر هذا الرجل. يدخل (عبدالناصر) بالسيارة إلى منزله، و يعطي له التحية العسكرية (اسماعيل الفيومي) و هو ينظر له بطرف عينه. تأتي اخوات (سيد قطب) له في السجن، و يستفسر عن موقف الجماعة من كتاباته منهم، فترد اخته (حميدة) و تقول له عن الموقف الحالي وهو وجود مؤيدين و معارضين في السجون، فيبدأ (قطب) يفكر في هذا الموقف. تذهب اخوات (قطب) إلى الحمام، يخبئن كتاباته في ملابسهم، ثم يخرجن من السجن. يتحدث (قطب) مع (الهواش) و يطرح عليه فكرة الدولة الإسلامية و تكفير الناس و الحكومة. يتحدث (قطب) مع (الهواش) في مكتبة السجن عن الكاتب (ابي الأعلى المودودي)، و يخبره بأنه لديه كنب لهذا الكاتب، إذا ارا
يتحدث (صلاح شادي) بإنفعال مع (عمر التلمساني) و (عبدالعزيز) في المسجد، عن التنظيم الجديد و مباركته من (زينب الغزالي). تصل كتابات (سيد قطب) لخلية (علي عشماوي) و يفرحون بها. يتحدث (عمر
.. show full overview
يتحدث (صلاح شادي) بإنفعال مع (عمر التلمساني) و (عبدالعزيز) في المسجد، عن التنظيم الجديد و مباركته من (زينب الغزالي). تصل كتابات (سيد قطب) لخلية (علي عشماوي) و يفرحون بها. يتحدث (عمر التلمساني) مع (عبدالعزيز)، عن حماقة (صلاح شادي) و رفض للتنظيم الجديد، فهو يريد ان يبلغ عنهم، و يتحدث ايضاً عن كتابات (قطب) التي احدثت انقسام داخل الجماعة، و انه يكفر الناس، فيقرر (التلمساني) ان يتم نقلهم لمستشفى سجن طرة لمقابلته. يتناقش (التلمساني) و (عبدالعزيز) مع (قطب) في كتاباته، و يخبرهم (قطب) ان الناس شوهوا الفكرة و انه حدث خطأ في المفاهيم لديهم، و انه متفق مع (التلمساني) في افكاره، ثم يغادر (قطب). يتناقش (التلمساني) مع (عبدالعزيز) في تشدد (قطب) و ان افكاره تشبه افكار حسن البنا، و ينتقد التلمساني اداء المرشد، لأنه يضع تفكيره فقط في الخلاص من عبدالناصر، و لابد ان يكون تركيزه فقط في شأن الجماعة، فإذا اصبح مرشدا، سيجعل الإخوان يحتلون جميع المناصب الحكومية و الهيئات، حتى يستطيع ان يجعل الإخوان يحتلون مصر. تزور (زينب الغزالي) المرشد في منزله، و تخبره ان مكتب الإرشاد داخل السجن، معترض على تنظيم (علي عشماوي)، فيطلب منها الا تستمع لهم، لأن دور الشباب قد آتى، ثم امرها بالبدء في طبع كتاب (سيد قطب) (معالم الطريق). تقابل (زينب الغزالي) (ع
يتم نقل (سيد قطب) لمستشفى المنيل الجامعي بسبب سوء حالته الصحية. يطلب (علي عشماوي) من الشيخ (نصر) مقابلة (اسماعيل الفيومي). يقابل (علي عشماوي) (اسماعيل الفيومي)، و يطلب منه التدرب معه،
.. show full overview
يتم نقل (سيد قطب) لمستشفى المنيل الجامعي بسبب سوء حالته الصحية. يطلب (علي عشماوي) من الشيخ (نصر) مقابلة (اسماعيل الفيومي). يقابل (علي عشماوي) (اسماعيل الفيومي)، و يطلب منه التدرب معه، حتى يكون جاهز لقتل (عبدالناصر)، يأمر (عبدالناصر) بمصادرة جميع نسخ كتاب (قطب) من جميع انحاء البلاد. يقابل (عبدالناصر) (هيكل) في استراحة القناطر، و يخبره بما فعله (سيد قطب) ضد الثورة و محاولة اغتياله، و انه اكثر شخص يفهم تفكير (سيد قطب)، و يكذب له كل ما قيل عن تعذيب (قطب) في السجن. تزور (زينب الغزالي) (قطب) في المستشفى، و تبلغه بعرض الإخوان في الخارج، وهو ان يكتب مقالات في مجلتهم ولكنه يرفض. تجتمع خلية (علي عشماوي) و يتوصلوا إلى انهم لابد ان يكون لهم قائد. يقابل (عبدالفتاح اسماعيل) (زينب الغزالي) في مكتبها، و تبلغه بأنهم ليس لديهم مانع، ان يكون (قطب) هو امير التنظيم. يذهب (عبدالفتاح اسماعيل) إلى (قطب) في المستشفى، و يعرض عليه الأمر، فيوافق و لكن بشروط، ان تكون الكلمة الأولى و الأخيرة له، وان يوافق المرشد على هذا القرار. يذهب (عبدالفتاح اسماعيل) إلى المرشد متخفيا في هيئة سباك، فيبلغه المرشد انه موافق على تولي (قطب) منصب أمير التنظيم. ينتهي (الفيومي) من تدريباته، و يصبح جاهزاً لقتل (عبدالناصر). تزور موظفة في السفارة الأمريكية (زينب الغ
تخبر (زينب الغزالي) المرشد بأن احد الأمريكان العاملين بالسفارة، يريد مقابلتها، فيخبرها المرشد بموافقته، و ان تبلغه بشكل غير مباشر ان الإخوان على إستعداد للصلح مع اسرائيل إذا اصبح حكم
.. show full overview
تخبر (زينب الغزالي) المرشد بأن احد الأمريكان العاملين بالسفارة، يريد مقابلتها، فيخبرها المرشد بموافقته، و ان تبلغه بشكل غير مباشر ان الإخوان على إستعداد للصلح مع اسرائيل إذا اصبح حكم البلاد في أيديهم. تقابل (زينب الغزالي) رجل السفارة بقصر في الاسكندرية، يرحب بها و يبلغها، بأن الولايات المتحدة على إستعداد في التعاون مع الإخوان بشرطين، الأول الخلاص من الشيوعيين في مصر و ااثاني التعاون مع اسرائيل. يجلس الدكتور (محمد) مع (سيد قطب) و (حميدة قطب) في غرفة المستشفى، يكتب (محمد) في ورقة اسامي الكتب، التي يريد (قطب) ان يقرأها خلية (علي عشماوي)، ثم يطلب (محمد) من (قطب) الزواج من (حميدة). تجتمع خلية (علي عشماوي)، و يبلغهم (علي)، بأن اصبح لديهم كتيبة مدربة، ثم يخبرهم (احمد عبدالمجيد)، ان مجموعة البحث العلمي يقومون بأبحاث لصناعة المتفجرات. يدرس الشاب (شكري مصطفى) في كلية الزراعة بأسيوط، و يكتشف وهو ذاهب للمنزل خيانة زوجة ابيه لأبيه، و لكن أبيه لم يصدقه و طرده من المنزل. ذهب (شكري) إلى احد المساجد لينام بها. يدخل (محمد) و يخبر (قطب) انه صدر امر بترحيله لمستشفى السجن لإستقرار حالته الصحية. يرحب المسجونين بعودة (قطب) إليهم، ثم يخبره (الهواش)، بأنه اصبح لديه مؤيديم كثير من شباب الإخوان. يتعرف (شكري) على شيخ المسجد، و يضمه
يذهب الإخوان إلى منزل (سيد قطب)، يهنئوه على خروجه من السجن، و يصاب (قطب) بنوبة صدرية، فيذهب إلى مكتبه. يجتمع (قطب) ب(زينب الغزالي) و خلية (علي عشماوي) بعد ان افاق من نوبة الصدر، يتحث
.. show full overview
يذهب الإخوان إلى منزل (سيد قطب)، يهنئوه على خروجه من السجن، و يصاب (قطب) بنوبة صدرية، فيذهب إلى مكتبه. يجتمع (قطب) ب(زينب الغزالي) و خلية (علي عشماوي) بعد ان افاق من نوبة الصدر، يتحث معهم و يستفسر منهم عن احوال التنظيم و تدريباتهم. يقابل (منير الدالا) (صلاح شادي) و احد قيادات الجماعة في منزله، و يقرروا زيارة المرشد بعد ان تم رفع الحظر عنه. يذهب (الدالا) و (شادي) و احد قيادات الجماعة للمرشد بعد الصلاة داخل المسجد، يتحدثون معه في أمر الجماعة الجديدة، فينفجر فيهم المرشد و يتهمهم بأنهم سبب نكبة الجماعة، و يطلب منهم ان يتركوا الشباب يعملوا ما هو صالح للجماعة. تقوم خلية (علي عشماوي) بتجربة قنبلة في الجبل و تنجح. تزور خلية (علي عشماوي) (سيد قطب) في منزله، يبلغوه بنجاح تجربة القنبلة فيفرح،و يطلب منهم التريث و عد الإندفاع، لأن قتل (عبدالناصر)، سيفتح ابواب نار على الجماعة، و طلب منهم ايضاً ان يتركوا موضوع (اسماعيل الفيومي) قليلاً و يتحدث معهم في الفتاوى التي يصدرها مثل ان صلاة الجمعة باطلة بسبب عدم وجود خليفة للمسلمين، و ان اكل اللحوم حرام لأنها تذبح على يد كفار و المجتمع كله كافر، و في المساء يخبر (علي عشماوي) (قطب)، بأنه سيعقد قرانه على شقيقة (احمد عبدالمجيد) يوم الخميس في كرداسة و يطلب منه الحضور، و لكن (قطب) يعت
يجتمع (سيد قطب) بخلية (علي عشماوي)، يسمع لخططهم لإغتيال (عبدالناصر)، و لكن يطلب منهم ان يقوموا بعمليات تخريبية ضد نظام (عبدالناصر) مثل تفجير محطات الكهرباء و القناطر الخيرية و ضرب
.. show full overview
يجتمع (سيد قطب) بخلية (علي عشماوي)، يسمع لخططهم لإغتيال (عبدالناصر)، و لكن يطلب منهم ان يقوموا بعمليات تخريبية ضد نظام (عبدالناصر) مثل تفجير محطات الكهرباء و القناطر الخيرية و ضرب العساكر و أخذ اسلحتهم، و بذلك يسقط نظام (عبدالناصر) من تلقاء نفسه. يقابل (علي عشماوي) (اسماعيل الفيومي) في مقهى، و يبلغه بأن (عبدالناصر) سيسافر للأسكندرية، و هذه فرصة سهلة لإغتياله، و لكن يحذره (علي عشماوي) من هذا التصرف لأنه سيضر الجماعة. تغلق الحكومة مقر السيدات المسلمات، و تصادر كل ما بداخله. يعلم (قطب) خبر غلق مقر السيدات المسلمات، و يطلب من (حميدة) ان يجهزوا انفسهم للسفر إلى القاهرة لأنه يريد ان يكون قريب من الأحداث. تقابل (زينب الغزالي) موظف السفارة الأمريكية، و تبلغه بأن الجماعة في حاجة إلى دعمهم، فيطلب منها ان يتحركوا و أمريكا ستدعمهم. يزور (علي عشماوي) (قطب) في منزله، و يخبره بأن هناك شحنة سلاح قادمة من السعودية عن طريق اسوان، فيطلب منه قطب ان يخزنها في مكان سري امن في إحدى القرى القريبة منهم حتى تكون تحت انظارهم. يدخل (سامي شرف) على (عبدالناصر) مكتبه غاضباً، يخبره بتقرير النظام الطليعي عن نشاط الإخوان، و ان لديهم تنظيم سري يجهز نفسه للإنقلاب على النظام، فيطلب منه (عبدالناصر) بأن يتصل ب(عبدالحكيم عامر) يبلغه بهذا ال
يقابل (علي عشماوي) (اسماعيل الفيومي) في مقهى، يخبره (الفيومي) بأنه تم القبض على عدد كبير من الإخوان وانه يريد الخلاص من (عبدالناصر)، و لكن (عشماوي) يطلب منه الا ينفذ إلا بعد موافقة
.. show full overview
يقابل (علي عشماوي) (اسماعيل الفيومي) في مقهى، يخبره (الفيومي) بأنه تم القبض على عدد كبير من الإخوان وانه يريد الخلاص من (عبدالناصر)، و لكن (عشماوي) يطلب منه الا ينفذ إلا بعد موافقة (قطب)، ثم يقوم (عشماوي) و (الفيومي) بعد ان لاحظوا احد يراقبهم. يسأل (شمس بدران) العميد (سعد زغلول)، عن اخبار مفرحة، فيخبره انهم قبضوا على خلية جديدة مكونة من طلبة جامعة، و من بينهم طالب بالكلية الحربية، فيطلب (بدران) ان يذهب بنفسه ليراهم. يدخل (شمس بدران) على الخلية في المعتقل، و يعلم بأنهم لا يريدون الإعتراف، فيأمر بتعذيبهم في إحدى الغرف. يقول (بدران) بصوت عالي امام المساجين، ان الذي لا يعترف يتم قتله ثم دفنه في الصحراء، فطلب احد المساجين ان يعترف. اعترف المسجونل(بدران) عن خلية علي عشماوي و اعضائها. تم نصب فخ لخلية (علي عشماوي) و تم القبض عليهم. يأتي إتصال لمنزل (سيد قطب)، يخبر المتصل (حميدة) بأنه تم القبض على شقيقهم (محمد قطب)، فينفعل (سيد قطب) و يتصل بأحد اللواءات و يخبره برسالة تهديد غير مباشرة ل(عبدالناصر). يشكو رئيس امن الدولة من اسلوب التعذيب الذي يستخدمه (بدران)، و لكن (زكريا محي الدين) موافق على هذا الأسلوب طالما يأتي بنتائج. يدخل (شمس بدران) وسط المساجين، و يطلب بإحضار (علي عشماوي) لمكتبه. يعترف (عشماوي) ل(بدران) بأماكن اسلح
يحضر المخبرين (سيد قطب) من محبسه بطريقة مهينه، و يذهبوا به لمكتب المأمور، ليراه (شمس بدران)، يوجه له (بدران) تهم متعددة، و يصفه بالمغرور و الحاقد، ثم يأمر بعودته لمحبسه. يقف الإخوان في
.. show full overview
يحضر المخبرين (سيد قطب) من محبسه بطريقة مهينه، و يذهبوا به لمكتب المأمور، ليراه (شمس بدران)، يوجه له (بدران) تهم متعددة، و يصفه بالمغرور و الحاقد، ثم يأمر بعودته لمحبسه. يقف الإخوان في صفوف داخل حوش السجن لمدة طويلة، و يقع عدد منهم على الأرض فاقد الوعي، بسبب شدة التعب، و يهينهم المأمور وهو يسير يمينا و يسارا بحصانه. تبكي (حميدة قطب) و تقول انها تشعر بأن إنتمائهم للإخوان شئ خاطئ، تحاول (الغزالي) ان تهدئها، و لكن تفشل. يدخل مجموعة من وكلاء النيابة إلى مكتب النائب العام، و يتحدث معهم النائب العام، عن قضية الإخوان و يطلب منهم الحذر و شدة المكر و الدهاء و هم يحققون معهم. يحضر مأمور السجن الخيم التي سيحقق فيها وكلاء النيابة مع المتهمين. يجلس (قطب) امام و كيل النيابة و ينكر كل التهم المنسربة إليه. تتهم (الغزالي) الشرطة بتعذيبها ثم تبدأ تتجاوب مع وكيل النيابة. يعترف (الهواش) بكل التهم، و يحكي ما فعله هو و (قطب) من بداية تعارفهم على بعضهم البعض. يعترف (علي عشماوي) بكل التهم المنسوبة إليه و يعترف ايضاً عن قيادته لتدريب التنظيم. يدخل المخبر على المساجين الشباب يوبخهم بطريقة بها نصيحة، ثم يأمر كل من (محمد بديع) و (محمود عزت)، ان يأتوا معه.
يعترف (محمد بديع) انه عضو في جماعة الإخوان المسلمين، و يشرح لوكيل النيابة كيفية انضمامه لها. يعترف (محمود عزت) بأنه تدرب على المصارعة و استخدام السلاح و المتفجرات، و أنه كان على وشك
.. show full overview
يعترف (محمد بديع) انه عضو في جماعة الإخوان المسلمين، و يشرح لوكيل النيابة كيفية انضمامه لها. يعترف (محمود عزت) بأنه تدرب على المصارعة و استخدام السلاح و المتفجرات، و أنه كان على وشك تنفيذ العمليات الإجرامية مع التنظيم ولكن تم القبض عليهم. تعترف (حميدة قطب) بأنها كانت توصل الرسائل بين شقيقها و (زينب الغزالي). تعترف (زينب الغزالي) بأن الحكومة كافرة ولابد من محاربتها و ان المجتمع يعيش في جاهلية. ينكر (الهضيبي) معرفته بتنظيم (قطب)، و يقول انه ضد ارائه. يعترف (عبدالفتاح اسماعيل) بأنه عضو في جماعة الإخوان المسلمين، و انه عضو في التنظيم السري الذي يعمل على قلب نظام الحكم. يوقف وكيل النيابة التحقيق مع (قطب) عدة دقائق للإستراحة، ثم يناقش (قطب) خارج التحقيق، في موضوع عن الفارق بين الزعيم و النبي، و يفهم من كلام (قطب) انه يريد الزعامة، و يرى ان الإخوان قطيع. يعترف (علي عشماوي) بكل الخطط التي كانوا يريدون تنفيذها و عن مصادر السلاح. تعترف (حميدة قطب) بأنها كانت تقوم بتوصيل الرسائل من (الهواش) لشقيقها، و انه طلب منه ان تخبره بسرعة اغتيال (عبدالناصر)، و انها كانت توصل الأمول إلى (علي عشماوي) ليسلح التنظيم. يعترف (محمد بديع) بأن (احمد عبدالمجيد) كان يأتي له بالمقالات الأجنبية التي تخص مصر ليترجمها، لأن (عبدالمجيد) المسؤ
تعترف (زينب الغزالي) بدعمها لكتابات (سيد قطب)، و تشرح و جهة نظرها في ان المجتمع فاسد و يجب ان يعبد الله، و تسخر من قول (عبدالناصر) عنها، بأن التنظيم يحكمه مرأة و قباني الذي يقصد به
.. show full overview
تعترف (زينب الغزالي) بدعمها لكتابات (سيد قطب)، و تشرح و جهة نظرها في ان المجتمع فاسد و يجب ان يعبد الله، و تسخر من قول (عبدالناصر) عنها، بأن التنظيم يحكمه مرأة و قباني الذي يقصد به (عبدالفتاح اسماعيل). يعترف (عبدالفتاح اسماعيل) بتمويله لتدريبات التنظيم، و انه عمل على إحياء الجماعة، بعد ان طلب منه إخوان السعودية ذلك، و اعترف بكافة الجرائم التي ارتكبها التنظيم مرة اخرى. لا ينفي (قطب) الإتهامات الموجهة إليه، يرى المجتمع يعيش في جاهلية ولابد من تحريره، و ان الإسلام جهاد مستمر، و يعترف بتدبيره لعمليات تخريبية و اهمها تدمير المنشآت العامة و اغتيال قيادات النظام، مما اثار دهشة و إنفعال و كيل النيابة، الذي قال انه قد قرأ كتابته من قبل، عن انه لا مانع من موت الآلاف حتى يعيش الملايين. يدخل النائب العام المؤتمر الصحفي، و يقول في بيان الإتهامات الموجهة للإخوان، ثم يقول القرار، وهو تحويلهم إلى المحكمة العسكرية. يدخل (سامي شرف) و (شمس بدران) على (عبدالناصر) مكتبه مرتبكين، بسبب ان (سامي شرف) يريد ان يعرض على (عبدالناصر) الأحكام الصادرة من محاكمة الإخوان، يحزن (عبدالناصر) بسبب هذا الموضوع و يصمت، فيبلغه (بدران) بأن الأمر مازال في يده و انه يستطيع تخفيف العقوبات، فيأمر عبدالناصر بإعدام كل من (قطب) و (الهواش) و (عبدا
Jeśli brakuje odcinków lub banerów (a znajdują się w TheTVDB) możesz zgłosić serial do automatycznej aktualizacji:
Zgłoś serial do aktualizacji
Aktualizacja zgłoszona