يطالب القادري بإعدام رجاها، فتُنقل إلى قصر العدلي، وتوكل المحكمة محاميا للدفاع عنها، وتقيم ابنة رجاها مع خالتها سعدة لمرضها، وتسأل الأخيرة عن أختها ولا تجدها.
يطالب القادري بإعدام رجاها، فتُنقل إلى قصر العدلي، وتوكل المحكمة محاميا للدفاع عنها، وتقيم ابنة رجاها مع خالتها سعدة لمرضها، وتسأل الأخيرة عن أختها ولا تجدها.
يترك القادري الضيعة ويذهب عند فوزي، ويشتري منزلا ويكتبه باسم فوزي، وتتشاجر سعدة مع دياب لتعرف مكان عزة، ثم تموت، وتفرح هالة وسليم بوجود عزة معهما، ويُحقَّق مع مساعد الشرطة لتغيُّب محمود عن الشهادة.
يترك القادري الضيعة ويذهب عند فوزي، ويشتري منزلا ويكتبه باسم فوزي، وتتشاجر سعدة مع دياب لتعرف مكان عزة، ثم تموت، وتفرح هالة وسليم بوجود عزة معهما، ويُحقَّق مع مساعد الشرطة لتغيُّب محمود عن الشهادة.
يغير القادري اسمه إلى عبدالقادر، ويشتري محلات بالمال الذي سرقه، ويأخذ سليم تعهدا على دياب بأن ليس هناك أقارب لعزة، ويخبر المحامي عماد - عارف بمحاكمة رجاها وإحضار الشهود.
يغير القادري اسمه إلى عبدالقادر، ويشتري محلات بالمال الذي سرقه، ويأخذ سليم تعهدا على دياب بأن ليس هناك أقارب لعزة، ويخبر المحامي عماد - عارف بمحاكمة رجاها وإحضار الشهود.
يتفق القادري مع المحامي على تغيير الهوية الشخصية إلى اسم عبدالقادر، ويطالب المحامي بإعدام رجاها، وتؤجل المحكمة النطق بالحكم، ولا يقدر سليم على إثبات هوية عزة باسم عائلتهم.
يتفق القادري مع المحامي على تغيير الهوية الشخصية إلى اسم عبدالقادر، ويطالب المحامي بإعدام رجاها، وتؤجل المحكمة النطق بالحكم، ولا يقدر سليم على إثبات هوية عزة باسم عائلتهم.
يُسلم المحامي - القادري هويته الجديدة باسم عبدالقادر، ويطلب الأخير يد فوزية للزواج، وتُنقل الممتلكات من فوزي إلى القادري، ويطلب محمود من أبو نظمي البحث عن عزة في دار الأيتام فلا يجدها.
يُسلم المحامي - القادري هويته الجديدة باسم عبدالقادر، ويطلب الأخير يد فوزية للزواج، وتُنقل الممتلكات من فوزي إلى القادري، ويطلب محمود من أبو نظمي البحث عن عزة في دار الأيتام فلا يجدها.
يحزن محمود على خبر الحكم بإعدام رجاها ليقينه من براءتها، ويبحث مختار وأبو نظمي عن عزة ولم يجداها، وتتذكر رجاها إطلاق النار ناحية منزلها وتخبر صديقاتها في السجن بذلك.
يحزن محمود على خبر الحكم بإعدام رجاها ليقينه من براءتها، ويبحث مختار وأبو نظمي عن عزة ولم يجداها، وتتذكر رجاها إطلاق النار ناحية منزلها وتخبر صديقاتها في السجن بذلك.
تعاني عريفة ابنة بكر من كوابيس بأن رجاها مظلومة، وتفكر الأخيرة في الهروب من السجن لتثبت براءتها، وتموت سجينة حزنا على أولادها، وتتم الموافقة على خطبة القادري من فوزية.
تعاني عريفة ابنة بكر من كوابيس بأن رجاها مظلومة، وتفكر الأخيرة في الهروب من السجن لتثبت براءتها، وتموت سجينة حزنا على أولادها، وتتم الموافقة على خطبة القادري من فوزية.
يطلب القادري من عموري إعطاءه مخدرات، ثم يضعها القادري في محل عارف ويخبر الشرطة، فيُقبض على الأخير بتهمة تجارة المخدرات، وتتفق رجاها مع رئيفة على الهروب من السجن.
يطلب القادري من عموري إعطاءه مخدرات، ثم يضعها القادري في محل عارف ويخبر الشرطة، فيُقبض على الأخير بتهمة تجارة المخدرات، وتتفق رجاها مع رئيفة على الهروب من السجن.
يبدأ التحقيق في قضية عارف، ويبحث عماد عن الجاني لمحاولة تبرئة عارف، وتنهار عزة حين يقال لها بموت أمها وأخيها، ويشتري القادري أغراضا لتجهيز زفافه على فوزية.
يبدأ التحقيق في قضية عارف، ويبحث عماد عن الجاني لمحاولة تبرئة عارف، وتنهار عزة حين يقال لها بموت أمها وأخيها، ويشتري القادري أغراضا لتجهيز زفافه على فوزية.
يُقبض على عارف بعد محاولته الهروب ويُنقل إلى المستشفى، ويقتل القادري - عموري بالسكين، وتغير عزة اسمها إلى عزيزة، وتموت هالة، وتتزوج عريفة من المحامي وتنجب طفلة، وتضرب رجاها - الغازي بعد تهجمه عليها.
يُقبض على عارف بعد محاولته الهروب ويُنقل إلى المستشفى، ويقتل القادري - عموري بالسكين، وتغير عزة اسمها إلى عزيزة، وتموت هالة، وتتزوج عريفة من المحامي وتنجب طفلة، وتضرب رجاها - الغازي بعد تهجمه عليها.
يعرف سليم بهروب رجاها من السجن، ويأخذ الغازي - الزبائن من أم دليلة، وتقنع رجاها - فوزية بإخبارها بكل شيء عن حياتها، وتراقب صديقة رجاها - القادري يتنقل من محل لآخر.
يعرف سليم بهروب رجاها من السجن، ويأخذ الغازي - الزبائن من أم دليلة، وتقنع رجاها - فوزية بإخبارها بكل شيء عن حياتها، وتراقب صديقة رجاها - القادري يتنقل من محل لآخر.
يذهب عبدون لمحلات القادري ليتأكد من هويته، وتطلب رجاها من عريفة الشهادة معها، وتخبرها بجريمة القادري، ويتأكد عماد من صدق رجاها وأن عبدالقادر دلول متوفى من 15 سنة.
يذهب عبدون لمحلات القادري ليتأكد من هويته، وتطلب رجاها من عريفة الشهادة معها، وتخبرها بجريمة القادري، ويتأكد عماد من صدق رجاها وأن عبدالقادر دلول متوفى من 15 سنة.